إبداعات بلمسات روحانية منذ عام ١٥٨٦م
تأسست
1586
في عام ١٥٨٦م، ظهرت بلورات سانت لويس بتفاصيلها الغنية والكثيفة والمضيئة؛ حيث تُخلق من لهيب النار وتتشبع بأنفاس صانعيها، بموهبة موروثة من تاريخ إبداعي وخيال استثنائي مستوحى من أحدث التوجهات في المجال.
في عام ١٧٦٧م، وبعد قرنين من تأسيسها، منح لويس الخامس عشر لقب الأواني الزجاجية الملكية لسانت لويس للأواني الزجاجية المعروفة بــ (M¸netzteil Louis-les-Bitche) من لورين في الجزء الشرقي من فرنسا وهي مدينة أسلافهم حيث لا يزال مقر العلامة التجارية لسانت لويس لايزال هناك. بعد خمسة عشر عاماً. مع تطوير صيغة تصنيع الكريستال، أعيدت تسمية المصنع باسم (Royal Cristallerie of Saint-Louis.).
يومياً، تقوم سانت لويس بالإمضاء على أدوات المائدة المبتكرة من الكريستال، والمزهريات، والثريات، والشمعدانات المصنوعة بواسطة نافخي الزجاج وقاطعي الكريستال المتمرسين الذين يعتبرون الأفضل في فرنسا (أفضل الحرفيين) لامتلاكهم حرفية ومهارات أسلاف تم إثرائها من جيل إلى جيل.
مع كل ابتكار جديد، تواصل علامة سانت لويس صياغة قطع مميزة بنفس الجوهر الفريد لهويتها من خلال الانغماس في قلب الحركات الزخرفية في القرنين التاسع عشر والعشرين.